JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

-->
Accueil

الحل الأمثل للمنافقين هو المواجهة

 الحل الأمثل للتعامل مع  للمنافقين هو المواجهة

 جميعنا ما نعاني من وجود المنافقين و الآفقين في حياتنا.

عادة ذلك النوع من البشر ما يستهلكون جزءاً كبير من سلامنا النفسي الذي نسعى إليه جميعاً بالحياة.


الحل الأمثل للمنافقين هو المواجهة

لذا السؤال دائماً كيف أتعامل مع الشخص المنافق؟

وكيف يمكنني التخلص من تلك  التي  تنبعث من خلال تلك الأشخاص؟

اليوم سوف نتطرق بهذا المقال عن الحل الأمثل للتعامل مع المنافقين.

الحل الأمثل للمنافقين هو المواجهة

ما هو مفهوم المنافق من الناحية العلمية والنفسية

يعرف النفاق على أنه، ادعاء بعض فئات المجتمع بأن لديهم معايير أخلاقية.

كما عرفة خبراء النفس بأنه شكل من أشكال الاسقاط، و يعد من وجه نظر تلك الفئة، بأنه نوع من أنواع الدفاع عن النفس من الأذى.

عادة ما يتسم الشخص المنافق بكلمة الأنا وأنه يتمتع بالصالح الذاتي والنفسي.

ويكمن السؤال هنا لماذا ينساق بعد الأشخاص إلى النفاق بمفهوم علمي

في دراسات أقامت على أشخاص يمارسوا النفاق أثبتت أن:

أن الشخص المنافق يتبع تلك الطريقة بسبب شعوره بالخوف، بالإضافة إلى عدم احترامه لذاته.

عادة ما يتم استخدام النفاق لعدم النظر إلى عيوب الشخص المنافق،

ينبع هذا الشعور من أولئك الذين يعتقدون أنهم أكثر نبل وطيبة ومحبة عن غيرهم.

يمارس النفاق من أشخاص يتطلعون إلى محبة وقرب أكثر من الناس، ولكي لا أحد ينظر إلى عيوب شخصيتهم.

ولكن ما هو الحل الأمثل للتعامل مع المنافقين

من وجهه نظري المنافق مثله كمثل السارق، كلهما يسرق ولكن بطريقة مختلفة.

المنافق يأخذ من راحتي النفسية وشعوري بالراحة في التعامل و احساسي بالهدوء.

بعض الدراسات تقترح أن يتم التعامل مع المنافق بشكل سطحي دون التطرق لإقامة علاقة و حديث طويل معه.

ولكن هل اذا قمت بتقليل الكلام مع الشخص المنافق سيتمكن من فرصة إصلاح نفسة وعدم إيذائه لي؟

من وجهة نظري فتلك القاعدة للتصرف من الشخص المنافق لا تجدي نفعا ً ذات تأثير فعلي على تلك الفئة من الناس.

دائما ما أرى أن المواجهة هي أفضل حل للتعامل، وهذا  للحد من الكثير من المشكلات  الاجتماعية.

 أعلم أن العديد من الأشخاص لا يمتلكون صفة المواجهة. ولكن هؤلاء الأشخاص بالأخص أكثر الفئات التي تضيع الكثير من حقوقها من أجل اختيار طرق أخرى للدفاع عن النفس لا تتضمن المواجهة.


مواجهة المنافق

مواجهة المنافق بصفاته السيئة = حصولك على سلامك النفسي.

من النقاط التي سوف تحد من عبث المنافق واعتقاده بأنه دائماً الأفضل، وأنه على سجيته لهذا يقوم المجتمع بفهمه بالشكل الخطاء، هي نقطة .

مثال، إذا قام شخص منافق بالحديث على شخص آخر بالسلب أمامك. ومن بعدها أتى ذلك الشخص و شارككم الحديث، ووجدت حينها أن الشخص المنافق أصبح يتعامل مع بلطف زائد و يمدح في صفاته، صف لي ماذا سيكون ردة فعلك....؟

هناك نوعين من البشر، أحدهم سوف يتعامل مع الموقف بشكل عادي دون تعليق، ولكن سوف يحذر من ذلك الشخص.

أما الآخر فسوف يقوم بردة فعل مباشرة تجاه هذا الشخص، عن طريق كشف أخلاقه السيئة أمام الجميع.

النتائج المترتبة على كل من الفعلين

الشخص الأول:

ساهم في تطاول واستمرارية الشخص المنافق لأفعاله، كما يعتبر مشاركاً معه في تلك الصفات، كونه سلك طريق السلبية والجبن.

الشخص الثاني:

يعد الشخص الثاني مساهماً بشكل كبير في إمكانية إصلاح الشخص المنافق.

حيث إذا تم مواجهه الشخص المنافق بصفاته السيئة من قبل العديد من الأشخاص، هل يظن أحد أنه سوف يتجرا على مثل تلك الأشياء مرة أخرى؟

لذلك أنا دائماً لا أفضل طريق الابتعاد فقط عن تلك الفئة من الناس، بل أوجهها لكوني أعتبر الصراحة وإظهار مواقفك لجميع الأشخاص من حولك بشكل واضح دون مراوغة أكثر النقاط راحة لصفائك النفسي أولا ً ومن ثم للجميع.

الشخص المنافق يقوم بتشويه صورتك للجميع لإخفاء عقد نقصه

عادة الشخصا المنافق لذي تراه لا يقوم بارتكاب الحمق والنفاق للأشخاص الآخرين فقط.

بل أنت أيضا ًسوف تكون مادة سوف يستخدمها لخروج عقدة النفسية، وتشويه شكلك أمام الآخرين.

لذا ليس عليك أبداً تحمل تلك الأشخاص في حياتك وان يأخذوا أكثر من حجمهم لشعورك بالحزن بسبب تصرفاتهم.

الحل الأمثل لهم هو المواجهة والقوة، لأن الشخص القوي لا يستهان به.


وفي النهاية تلك الخطوات المذكورة من تجارب حياتية وليست من منظور علمي، كون في بعض الأحيان المنظور العلمي لا يقدم لك كل ما تحتاجه لتشعر بالارتياح.

لذا يمكنني أن أخطاء أو أصيب، ولكل إنسان حق التفكير بالطريقة التي تجلب له الراحة في التعامل مع المنافقين الذين أصبحوا كالنار في الهشيم بهذا الزمن.

والآن وقد تعرفنا على الحل الأمثل للمنافقين هو المواجهة، نتمنى أن ينال المقال على إعجاب قرائنا الكرام.



NomE-mailMessage